المدارس الفلسفية

رمز المنتج: 9789777652490 التصنيف:

Apple Shopping Event

Hurry and get discounts up to 20% Read more

$4.69

5 متوفر في المخزون

5 متوفر في المخزون

تفاصيل المنتج

الوزن 0.176 كيلوجرام
الأبعاد 24 × 17 سنتيميتر
مؤلف الكتاب

تاريخ النشر

الجنسية

مصري

الناشر

آفاق

عدد الصفحات

144

نوع الغلاف

ورقي

الوصف

موضوعات الكتب
كل الكتب
٣١٥٥
إدارة أعمال
٢٧
أدب
٥٠١
أدب رحلات
٦٧
أديان
٢٦
اقتصاد
٣٥
تاريخ
٤٤٩
تكنولوجيا
١٦
جغرافيا
١٧
خيال علمي
٧٨
روايات
٤٦٧
سياسة
١٠٠
سير الأعلام
٢٢٢
شعر
١٢٠
صحة
١٠
علم نفس
٥٥
علوم
١٥١
علوم اجتماعية
٢١٩
علوم البيئة
١١
علوم اللغة
٣٦
فلسفة
٣٩٢
فنون
٤٣
قصص الأطفال
١١٦
قصص بوليسية
١٦٦
مسرحيات
٢٠٧
نقد أدبي
١٧٤
مجموعات هنداوي
السلاسل والأعمال الكاملة

المدارس الفلسفية
أحمد فؤاد الأهواني
فلسفة
٢٤,٨٢٩ كلمة
«المدارس الفلسفية لم تَقِف عند تحليل النُّظم الاجتماعية، ومحاولة فهمها، إلا لكي تعمل على رسم خطوطٍ جديدة لمجتمعٍ أفضل؛ بابتداع أنظمةٍ جديدة تعمل على تطوير المجتمع وترقيته. ولو أنها قَنعَت بمرحلة الفهم والتسجيل، ما كانت مدارسَ فلسفيةً جديرةً بأن تحمل هذا الاسم، وفي المدارس العادية كفايةٌ في القيام بهذه المَهمَّة. أمَّا المدارس الفلسفية فلأنها بحُكم وظيفتها من الهداية والإرشاد، فهي تقوم بدور القيادة الفكرية التي تأخذ بيد الأمة إلى الأمام.»

قامت الحضارات على العلم والمعرفة، وهذه المعرفة بمرور السنوات أصبح لها طريقٌ مُنظَّم لاكتسابها؛ وهو المدارس والتدريس، بعدما كان اكتسابها شفهيًّا. وقد أُسِّست المدارس في أول الأمر باليونان، التي اشتُهرت بعلم الفلسفة؛ فأصبح هذا العلم وثيق الصلة بتلك المدارس فباتت تُدعى ﺑ «المدارس الفلسفية». وعلى الرغم من اختلاف هذه المدارس وتَعدُّدها فإنها جميعًا كانت بمثابة مرآةٍ صادقة تعكس صورة المجتمع الذي نشأت فيه بشتَّى أحواله السياسية والاجتماعية والثقافية. وفي طيِّ هذه الصفحات يُقدِّم لنا «أحمد فؤاد الأهواني» بأسلوبٍ فلسفيٍّ بسيط استعراضًا موجزًا لأهم وأبرز المدارس الفلسفية في العصر اليوناني، والتي كان لها تأثيرٌ كبير على الفِكر الإنساني آنذاك. كذلك يَذكر لنا أبرز المدارس الفلسفية في العصر الإسلامي، والتي تُعَد جزءًا مهمًّا من تراثنا العربي، وهي: الكندي، والفارابي، وابن سينا.

أراء العملاء

0 reviews
0
0
0
0
0

المراجعات

Clear filters

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “المدارس الفلسفية”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *