دارفور … دارفور أو كأني رأيت نجما هوى
Apple Shopping Event
Hurry and get discounts up to 20% Read more
$12.50
2 متوفر في المخزون
2 متوفر في المخزون
تفاصيل المنتج
الوزن | 0.43 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 21 × 14 سنتيميتر |
الجنسية |
إنجليزية |
مؤلف الكتاب | |
تاريخ النشر | |
المترجم |
مبروك الشريف |
الناشر |
التنوير |
عدد الصفحات |
368 |
نوع الغلاف |
ورقي |
الوصف
تقدّم قائد الجند للنّيل من “حواء” باعتباره هو من يحق له النيل أولًا من فتاة لا تزال عذراء، ثم يتناوب عليها العساكر من بعده. ولما انتهى من قضاء وطره، تركها لهم فأمسكوا بها وطرحوها أرضًا وأطبقوا على ثديها الأيمن بقضيب محمي. أحسّت بلسعة النار، فعلا صراخها وراحت تتلوى من الألم في حين تعالت ضحكاتهم.خطب فيهم وقال: أنظروا بالله عليكم إلى زرقة سوادها. ثم أطلق ضحكة خليعة، واستدرك قائلًا: ولكننا لن نبخسها قدرها، وسنقذف فيها ماءً دافقًا يطهّر دمها الأسود الملوث الذي سنقطع بحول الله دابره من بلدنا إلى أبد الآبدين، نزرع به في أحشائها جنينًا عربيًا أصيلًا.
طاف العساكر حول جسدها العاري كذئاب جائعة تحول حول فريسة سائغة. رفعوا عقيرتهم بالغناء وتحسّسوا سستات سراويلهم تأهبًا لإطلاق مياههم الحارة. نفذت رائحة شواء حلمتها إلى أنفها، ثم لم تشهر إلا والجنود يشدونها من جديد إلى الأرض ويكوون بالقضيب المحمي ثديها الأيسر.
أراء العملاء
تم التقييم 0 من 5
0 reviews
تم التقييم 5 من 5
0
تم التقييم 4 من 5
0
تم التقييم 3 من 5
0
تم التقييم 2 من 5
0
تم التقييم 1 من 5
0
كن أول من يقيم “دارفور … دارفور أو كأني رأيت نجما هوى” إلغاء الرد
المراجعات
Clear filtersلا توجد مراجعات بعد.