Sold out
لا ضحايا لا جلادون
Apple Shopping Event
Hurry and get discounts up to 20% Read more
EGP300.00
غير متوفر في المخزون
غير متوفر في المخزون
تفاصيل المنتج
الوزن | 0.162 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 21.5 × 14.5 سنتيميتر |
مؤلف الكتاب | |
تاريخ النشر | |
الجنسية |
فرنسي |
المترجم |
ت: ناصر ضميرية |
الناشر |
نينوى |
عدد الصفحات |
130 |
نوع الغلاف |
ورقي |
الوصف
لقد دشنت القنابل النووية بداية “عصر اللاعنف”، ولكن مازالت العقول البشرية تعيش في “عصر العنف” . هذا التضاد العميق بين حقائق الواقع وطريقة التفكير السائدة إلى يومنا هذا هو الرعب الجاثم على البشرية. كثير من الايدلوجيات تقوم على فكرة أنه لابد من موت الآلاف كي يحيا الملايين بسلام استناداً إلى مبدأ” الغاية تبرر الوسيلة”. يحاول ألبير كامو في هذه المقالات فضح هذا التمويه وهذا التظليل استناداً على مبدأ استحالة تبرير الجريمة بالجريمة.عاصر ألبير كامو حربين عالمتين، واحتلال بلاده، وحروب أهلية هنا وهناك، وعاصر الاستعداد من كل الأطراف لحرب عالمية ثالثة والتي كادت أن تقع بعد أن قام خروتشوف في الستينات بتهريب عدد من الرؤوس النووية إلى كوبا سراً لتدمير الولايات المتحدة الأمريكية، فيما يعرف بأزمة الصواريخ الكوبية. وشهد بنفسه وحشية الحرب التي يبدو أن الناس لايستطيعون العيش بدونها رغم تكاليفها المهولة. الضحايا تتراكم والجلادون يتكاثرون في كل حرب. حسب ألبير كامو لابد من نظام عالمي جديد بجسم تشريعي عالمي له قوة تنفيذية على مستوى الكرة الأرضية . بكلام أبسط لابد من أن تكون “الديمقراطية فوق دول العالم”، وتنتخب شعوب العالم كلها برلمان عالمي جديد كحل وحيد لعصر الخوف والرعب الذي نعيشه، كحل وحيد للتخلص من دوامة “الضحايا – الجلادين” التي فتكت بأوروبا في تلك الفترة المظلمة.
أراء العملاء
تم التقييم 0 من 5
0 reviews
تم التقييم 5 من 5
0
تم التقييم 4 من 5
0
تم التقييم 3 من 5
0
تم التقييم 2 من 5
0
تم التقييم 1 من 5
0
كن أول من يقيم “لا ضحايا لا جلادون” إلغاء الرد
المراجعات
Clear filtersلا توجد مراجعات بعد.