تفاصيل المنتج
الوزن | 0.427 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 21 × 14 سنتيميتر |
مؤلف الكتاب | |
تاريخ النشر | |
الجنسية |
إسباني |
المترجم |
شيرين عصمت |
الناشر |
آفاق |
عدد الصفحات |
400 |
نوع الغلاف |
ورقي |
الوصف
الموتى يحكمون بقلم بيثينتي بلاسكو ألبانييث … «جذب انتباهي، أكثر من الكهوف الشهيرة وأشجار الزيتون القديمة وسواحل مايوركا الزرقاء الأبدية، الأشخاص الشرفاء الذين يسكنونها وتقسيمهم إلى طبقات لا تزال قائمة، بسبب عزلة الجزيرة بلا شك، ومقاومة النزوع إلى المساواة مع إسبان اليابسة. لقد رأيت في حياة يهود مايوركا المتحولين، أو من يسمون بالتشويتا، رواية مستقبلية. بعد ذلك، عند العودة إلى شبه الجزيرة، توقفت في إبيزا، وشعرت بنفس الاهتمام بالعادات التقليدية لهؤلاء القوم من البحارة والمزارعين، بالكفاح المستمر خلال 1500 عام مع جميع قراصنة البحر الأبيض المتوسط. وفكرت في توحيد حياة الجزيرتين، المختلفتين للغاية، وفي نفس الوقت الأصليتين بعمق، في رواية واحدة. مرت ست سنوات من دون أن أستطيع تحقيق أخيرا، في عام 1908، عندما كنت أستعد لرحلتي الأولى إلى أمريكا، تمكنت من الهروب من مدريد لبضعة أسابيع، حيث عشت حياة تجول في كلتا الجزيرتين. زرت الجزء الأكبر من مايوركا، وكنت أنام ليالي عديدة في قرى صغيرة حيث سمحت لي عائلات الفلاحين بالإقامة مع كرم ضيافة ونزاهة ورعة. تجولت عبر جبال إبيزا وأبحرت على طول سواحلها الحمراء والخضراء في قوارب قديمة، مقدامة في البحر، حيث يذهبون في بعض أشهر العام للصيد، وأخرى مخصصة للتهريب. عندما عدت إلى مدريد، بوجهي الأسود بسبب الشمس وبيدي الصلبة بسبب المجداف، بدأت في كتابة «الموتى يحكمون»، وكانت ملاحظاتي حاضرة جدا وفي نفس الوقت غزيرة جدا، لدرجة أنني أنتجت الرواية «دفعة واحدة»، من دون أدنى ضعف في ذاكرتي كروائي،ن كما في غضون شهرين أو ثلاثة». بيثينتي بلاسكو ألبانييث صدرت الترجمة العربية لرواية “الموتى يحكمون” عن دار آفاق بترجمة شيرين عصمت عن الأسبانيةالموتى يحكمون بقلم بيثينتي بلاسكو ألبانييث … «جذب انتباهي، أكثر من الكهوف الشهيرة وأشجار الزيتون القديمة وسواحل مايوركا الزرقاء الأبدية، الأشخاص الشرفاء الذين يسكنونها وتقسيمهم إلى طبقات لا تزال قائمة، بسبب عزلة الجزيرة بلا شك، ومقاومة النزوع إلى المساواة مع إسبان اليابسة. لقد رأيت في حياة يهود مايوركا المتحولين، أو من يسمون بالتشويتا، رواية مستقبلية. بعد ذلك، عند العودة إلى شبه الجزيرة، توقفت في إبيزا، وشعرت بنفس الاهتمام بالعادات التقليدية لهؤلاء القوم من البحارة والمزارعين، بالكفاح المستمر خلال 1500 عام مع جميع قراصنة البحر الأبيض المتوسط. وفكرت في توحيد حياة الجزيرتين، المختلفتين للغاية، وفي نفس الوقت الأصليتين بعمق، في رواية واحدة. مرت ست سنوات من دون أن أستطيع تحقيق أخيرا، في عام 1908، عندما كنت أستعد لرحلتي الأولى إلى أمريكا، تمكنت من الهروب من مدريد لبضعة أسابيع، حيث عشت حياة تجول في كلتا الجزيرتين. زرت الجزء الأكبر من مايوركا، وكنت أنام ليالي عديدة في قرى صغيرة حيث سمحت لي عائلات الفلاحين بالإقامة مع كرم ضيافة ونزاهة ورعة. تجولت عبر جبال إبيزا وأبحرت على طول سواحلها الحمراء والخضراء في قوارب قديمة، مقدامة في البحر، حيث يذهبون في بعض أشهر العام للصيد، وأخرى مخصصة للتهريب. عندما عدت إلى مدريد، بوجهي الأسود بسبب الشمس وبيدي الصلبة بسبب المجداف، بدأت في كتابة «الموتى يحكمون»، وكانت ملاحظاتي حاضرة جدا وفي نفس الوقت غزيرة جدا، لدرجة أنني أنتجت الرواية «دفعة واحدة»، من دون أدنى ضعف في ذاكرتي كروائي،ن كما في غضون شهرين أو ثلاثة». بيثينتي بلاسكو ألبانييث صدرت الترجمة العربية لرواية “الموتى يحكمون” عن دار آفاق بترجمة شيرين عصمت عن الأسبانية
أراء العملاء
تم التقييم 0 من 5
0 reviews
تم التقييم 5 من 5
0
تم التقييم 4 من 5
0
تم التقييم 3 من 5
0
تم التقييم 2 من 5
0
تم التقييم 1 من 5
0
كن أول من يقيم “الموتى يحكمون” إلغاء الرد
المراجعات
Clear filtersلا توجد مراجعات بعد.